(٢) قال ابن حجر في "مقدمة الفتح": أظنها عَمْرة. (٣) هو أخو مروان بن الحكم بن العاص. (٤) أي نقلها أبوها إلى مكانه. (٥) أم المؤمنين. (٦) وهو عم المرأة المطلقة. (٧) أي لتعتدَّ فيه. (٨) هذا مقول قول مروان في رواية سليمان بن يسار. (٩) أي لم أقدر على منعها. (١٠) هذا قول مروان في رواية القاسم، قوله: أَوَما بلغك شأن فاطمة؟ هي بنت قيس بن خالد القرشية الفهرية أخت الضحاك بن قيس كانت من المهاجرات وزوجها أبو عمرو بن حفص بن عمرو بن المغيرة القرشي المخزومي، قيل: اسمه عبد المجيد، وقيل: أحمد، وقيل: اسمه كنيته، وكان خرج مع علي بن أبي طالب لما بعثه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى اليمن، فبعث من هناك بتطليقة لفاطمة وكانت آخر تطليقاته، ثم خطبها معاوية وأبو جهم وحذيفة، فاستشارت النبي صلّى الله عليه وسلّم فأشار عليها بأسامة بن زيد، فتزوجت به، كذا ذكره ابن عبد البر في "الاستيعاب". وأشار مروان بشأن فاطمة إلى ما روي عنها أنها قالت: طلَّقني زوجي ثلاثاً فخاصمته إلى