(١) عامّ لكونه في سياق النفي. (٢) كما كانت عادة أهل الجاهلية يقتلون أولادهم خشية إملاق. (٣) أي نختلقه. (٤) قوله: بين أيدينا وأرجلنا، قال الزرقاني: أي من قِبَل أنفسنا فكنّى بالأيدي والأرجل عن الذات، لأن معظم الأفعال بهما، أو أن البهتان ناشئ عما يختلقه القلب الذي هو بين الأيدي والأرجل ثم يبرزه بلسانه. (٥) قوله: معروف، أي في ما عُرف شرعاً وفيه إشارة إلى أن لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. (٦) أي هذا كله بحسب طاقتكن. (٧) قوله: أرحم، أي حيث قال الله: (فاتَّقوا الله مَا اسْتَطَعْتُم) سورة التغابن: الآية ١٦) ، وقال رسوله: فيما استطعتُنَّ، فأوجبا الامتثال بحسب الطاقة البشرية ولم يُكَلِّفا بما ليس في الوسع.