(الأنفال)، ثم (آل عمران)، ثم (الأحزاب)، ثم (الممتحنة)، ثم (النساء)، ثم (إذا زلزلت)، ثم (الحديد)، ثم (القتال)، ثم (الرعد)، ثم (الرحمن)، ثم (الإنسان)، ثم (الطلاق)، ثم (لم يكن)، ثم (الحشر)، ثم (إذا جاء نصر الله)، ثم (النور)، ثم (الحج)، ثم (المنافقون)، ثم (المجادلة)، ثم (الحجرات)، ثم (التحريم)، ثم (الجمعة)، ثم (التغابن)، ثم (الصف)، ثم (الفتح)، ثم (المائدة)، ثم (برءاة). انتهى ما ذكره ابن الضريس.
ولم يذكر الفاتحة لا في المكي ولا في المدني، وقد اختلف فيها، والصحيح أنها مكية على ما سيأتي. فعلى هذا يكون المكي ست وثمانون، والمدني ثمان وعشرون، ومنهم من يقدم (المائدة) على (التوبة) فهذه ثمان وعشرون سورة نزلت بالمدينة، فالجملة مائة