أخرج الدارمي وغيره من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه موقوفا:"الأنعام من نواجب القرآن".
النواجب: جمع نجيب، وهو الحسن الفائق.
وأخرج البيهقي في الشعب بإسناد فيه من لا يعرف عن علي- كرم الله وجهه- موقوفا:" (الأنعام) ما قرئت على عليل إلا شفاه الله".
وذكر في "الجامع البهي لدعوات النبي وصاحبه" من أئمة الحديث قال: سمعت في كتاب "الهادي" وفي غيره من الأمالي، برواية جابر بن عبد الله قال: قال عليه الصلاة والسلام: "من قرأ ثلاث آيات من أول الأنعام دبر كل صلاة فريضة، وكل الله به سبعين ألف ملك، وكتب له مثل أجورهم إلى يوم القيامة، ونزل ملك من السماء السابعة بيده مقرعة من حديد- أو قال: