[٣] في الحجر، و {يغنيهم الله}[٣٣] في النور، {وقهم السيئات}، {وقهم عذاب الجحيم}[٨، ٧] موضعي غافر.
وانفرد فارس بن أحمد عن يعقوب بضم هاء:{ببغيهم}[١٤٦] في الأنعام، و {حليم}[١٤٨] في الأعراف.
وانفرد ابن مهران عن يعقوب أيضا بكسر الهاء من:{أيديهن وأرجلهن}[الممتحنة: ١٢].
وقرأ الباقون بكسر الهاء في ذلك كله في جميع القرآن؛ لأن الهاء- لخفائها- ليست بحاجز حصين، فإذا ضمت، فكأن ضمتها قد وليت الكسرة، أو الياء الساكنة، وذلك ثقيل، وهي لغة قيس، وتميم، وبني سعد- أخواله صلى الله عليه وسلم، ولقوله صلى الله عليه وسلم:"أنا أفصحكم. . .".
واختلف في صلة ميم الجمع بواو، وإسكانها إذا وقعت قبل محرك، نحو:{أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم}[الفاتحة: ٧]، {ومما رزقنهم ينفقون}[البقرة: ٣]، {عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون}[البقرة: ٦]،