للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

تخصيص، وذلك التناول حقيقي اتفاقًا، فليكن هذا التناول حقيقيًا أيضًا.

ومنها: أن قرينة الأول: عقلية، والثاني: لفظية.

ومنها: أن قرينة الأول لا تنفك عنه ومنها أن الأول يصح أن يراد به واحد اتفاقًا وفي الثاني خلاف

ومن أمثلة العام المراد به الخصوص: قوله تعالى: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ} [آل عمران: ١٧٣] والقائل واحد، نعيم بن مسعود الأشجعي أو أعرابي من خزاعة كما أخرجه ابن مردويه من

<<  <  ج: ص:  >  >>