(١) الشرك قال الله تعالى: {وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ} [البقرة: ١٩١]، {حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ} [الأنفال: ٣٩].
(٢) والإضلال قال الله تعالى: {ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ} [آل عمران: ٧].
(٣) والقتل: قال الله تعالى: {إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا} [النساء: ١٠١].
(٤) والصد: قال الله تعالى: {وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ} [المائدة: ٤٩].
(٥) والضلالة قال الله تعالى: {وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ} [المائدة: ٤١].
(٦) والمعذرة قال الله تعالى: {ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ} [الأنعام: ٢٣].
(٧) والقضاء قال الله تعالى: {إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ} [الأعراف: ١٥٥].
(٨) والإثم قال الله تعالى: {أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا} [التوبة: ٤٩].
(٩) والمرض قال الله تعالى: {أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ} [التوبة: ١٢٦].
(١٠) والعبرة قال الله تعالى: {رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا} [الممتحنة: ٥].
(١١) والعقوبة: قال الله تعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ} [النور: ٦٣].
(١٢) والاختبار قال الله تعالى: {وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ} [العنكبوت: ٣].
(١٣) والعذاب قال الله تعالى: {جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ} [العنكبوت: ١٠].
(١٤) والإحراق قال الله تعالى: {يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ} [الذاريات: ١٣].
(١٥) والجنون قال الله تعالى: {بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ} [القلم: ٦]. انتهى.
أقول: الفتنة في الأصل بمعنى المحنة وكل هذه المعاني راجعة إلى ذلك.