وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم ألا أبشروا أنتم المفلحون والذين آووهم ونصروهم وجادلوا عنهم القوم الذين غضب الله عليهم أولئك لا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون).
وأخرج الطبراني في الكبير عن ابن عمر قال قرأ رجلان سورة أقرأهما رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فكانا يقرآن بها فقاما ذات ليلة يصليان فلم يقدرا منها على حرف فأصبحا غاديين على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فذكرا ذلك له فقال:(إنها مما نسخ فالهوا عنها).
وفي الصحيحين عن أنس في قصة أصحاب بئر معونة الذين قتلوا وقنت يدو على قاتليهم قال أنس ونزل فيهم قرآن قرأناه حتى رفع: أن بلغوا عنا قومنا أن لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا.
وفي المستدرك عن حذيفة قال: ما تقرؤون ربعها يعني براءة.
قال: أبو الحسن بن المنادي في كتابه ................. ........... ............