(٢) قوله: فقالوا نفضحهما، أي نجد في التوراة في حكم الزانيين أن نخذلهما، ويُجْلدان، وليس فيها رجم، وفي رواية: قالوا: نسخم وجوههما ونخزيهما، وفي رواية قالوا: نسوِّد وجوههما ونحممهما، وفي رواية قالوا: نسوِّد وجوههما ونُحمِّمهما، ونخالف بين وجوههما ويُطاف بهما. (٣) هو من أحبار اليهود كان قد أسلم. (٤) بتخفيف اللام. (٥) أي اليهود (٦) أي فتحوها. (٧) قصداً للإِخفاء عن الحضرة النبوية. (٨) قال الحافظ ابن حجر: هو عبد الله بن صوريا. (٩) أي للذي وضع يده. (١٠) قوله: فإذا فيها آية الرجم، وفي رواية للشيخين: فإذا آية الرجم تحت يده، وعند أبي داود من حديث أبي هريرة ذكر لفظ الآية: المُحْصَن والمُحْصَنة إذا