(٢) أي بواحدة منها إلى واحدة منهن. (٣) قوله: إذا كانت الظُّرَفة، بالضم أي إذا وجدت بالتحفة من المأكول والمشروب. أو الفاكهة أو القَسْم، بالفتح أي القسمة من اللحم وغيره، قاله القاري. (٤) أي بعد أن يرسل إلى سائر الأزواج. (٥) لكونها بنته فلا تضرّ القلة ولا تحزنها. (٦) قوله: فإن كان، أي فإن وُجدت قلة في كمية ذلك الشيء المبعوث أو نقصان في كيفيته كان ذلك بحصة حفصة لكونها آخر الحصص، والنقصان إنما يظهر في الآخر. (٧) قوله: يقول، مقصوده الإِشارة إلى ارتفاع البركة بوقوع الفتنة، وأنّ الفتن معدن المحن، وأنه لا يأتي زمان إلا وبعده شرٌّ منه. (٨) أي في سنة ٣٥ هـ. (٩) أي فتنة شهادته. (١٠) أي من الأصحاب الذين كانوا في غزوة بدر.