[البقرة: ١٦٤]، {ءآلذكرين}[الأنعام: ١٤٣] عند من أبدل. {والذان}[النساء: ١٦]، و {هذان}[طه: ٦٣] عند من شدد، و {تأمروني أعبد}[الزمر: ٦٤]، و {أتعدانني}[الأحقاق: ١٧] عند من أدغم. [و] نحو: {والصافات صفا (١) فالزجرات زجرا (٢) فالتاليات ذكرا (٣)} [الصافات: ١ - ٣] عند حمزة، ونحوه {فالمغيرات صبحا (٣)} [العاديات: ٣] عند من أدغم عن خلاد، ونحو:{فلا أنساب بينهم}[المؤمنون: ١٠١] عند رويس، {ولا تيمموا}[البقرة: ٢٦٧] / {ولا تعاونوا}[المائدة: ٢] عند البزي.
وأما الساكن العارض غير المدغم: فكـ {الرحمن}[الفاتحة: ٣]، و {المهاد}[البقرة: ٢٠٦]، و {الدين}[الفاتحة: ٤]، و {نستعين}[الفاتحة: ٥]، و {يوقنون}[البقرة: ٤]، و {يعملون}[البقرة: ٩٦]، ونحو:"بير"[الحج: ٤٥]، و"الذيب"[يوسف: ١٣]، و"الضان"[الأنعام: ١٤٣] عند من أبدل الهمزة، وذلك حالة الوقف بالسكون أو بالإشمام فيما يصح فيه.
وأما الساكن العارض المدغم: فنحو: {قال لهم}[البقرة: ٢٤٧]، {قال