فارس بن أحمد، وعنه أسند رواية قنبل في التيسير، وقرأ الباقون بالحذف في الحالين.
وقرأ ورش} وعيد} [١٤] بإبراهيم، وموضعي ق [٤٥: ١٤]. و} نكير}، بـ (الحج)[٤٤]، و (سبأ)[٤٥]، و (فاطر)[٢٦]، و (الملك)[١٨]. و"نذري"[٣٩، ٣٧، ٣٠، ٢١، ١٨، ١٦] ستة مواضع بـ (القمر). و} أن يكذبون} [٣٤] بـ (القصص). {ولا ينقذون}[٢٣] بـ (يسن). و} لتزدين} [٥٦] بـ (الصافات) و} أن ترجمون} [٢٠]، و {فاعتزلون}[٢١] بـ (الدخان)، و {نذير}[١٧] بـ (الملك) بإثبات الياء فيى التسع كلمات، ووافقه بخلف، أيضا، وصلا، فهذه سبع عشرة كلمة وافق فيها هؤلاء يعقوب على الإثبات على ما تقرر، وما بقي اختص بإثبات الياء فيه يعقوب، والله الموفق والمعين.
وقد اجتمعت المصاحف على إثبات الياء في مواضع خمسة] عشر [ووقع نظيرها محذوفا واختلف فيه كما سبق، وهي:{واخشونى ولأتم}[١٥٠]، {فإن الله يأتى بالشمس}[٢٥٨] كلاهما بـ (البقرة). {فاتبعونى} [آل