للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

للمرسوم ما لا خفاء به، ففرقها في المصاحف [لذلك] فجاءت مثبتة في بعضها، ومحذوفة في بعضها، لتحفظها الأمة كما أنزلت من عند الله، وعلى ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذا سبب اختلاف [مرسومها] في مصاحف أهل الأمصار.

<<  <  ج: ص:  >  >>