وفي العنوان كالمجنبى] والتجريد [من طريق الحلواني حذفها في "الداع" وإثباتها في "دعان". وقرأ الباقون بالحذف. وقرأ ورش، والبزي، وأبو عمرو، وكذا أبو جعفر، ويعقوب، ووافقهم ابن محيصن، واليزيدي، والحسن} الداع إلى} [٦] الأول بـ (القمر) بإثبات في الحالين، وورش، وابو عمرو، وكذا أبو جعفر، ووافقهم اليزيدي والحسن بإثباتها في الوصل فقط، والباقون بحذفها فيهما.
وقرأ نافع، وأبو عمرو، وكذا أبو جعفر، ويعقوب} المهتد} [٩٧] بـ (الإسراء)[١٧] و (الكهف)، {ومن اتبعن}[٢٠] بـ (آل عمران) بالإثبات فيهما، ووافقهم اليزيدي، والحسن، وكل على أصله، فيعقوب أثبتها في الحالين، والثلاثة قبله، والآخران بعده في الوصل فقط، والباقون بالحذف مطلقا فيهما، وخرج بقيد السورتين} فهو المهتدى} [١٧٨] بـ (الأعراف)، لأنه من الثوابت. وقرأ ورش، وابن كثير، وأبو عمرو، وكذا يعقوب "الجوابي"[١٣] بسبأ بالياء، ووافقهم ابن محيصن، واليزيدي، والحسن، وأصل كل معروف مما سبق، والباقون بالحذف.
وقرأ ابن كثير، وأبو عمرو، وكذا أبو جعفر، ويعقوب، ووافقهم ابن محيصن، واليزيدي، والحسن، {تؤتون}[يوسف: ٦٦] بالياء على ما تقدم من أصولهم، وحذفها الباقون في الحالين.