والمِلاحُ: المخلاة، وَأرَاهُ مقلوبا من الوَليحِ، إِذا لم أجد مَا أستدل بِهِ على ميمه، أَهِي زَائِدَة أم أصل؟ وَحملهَا على الزِّيَادَة اكثر. وَفِي حَدِيث الْمُخْتَار لما قتل عمر بن سعد جعل رَأسه فِي مِلاحٍ وعلقه، حكى اللَّفْظَة الْهَرَوِيّ فِي الغريبين.
الْحَاء وَالنُّون وَالْوَاو
حَنَى الشَّيْء حَنْواً وحَنَّاهُ: عطفه، قَالَ يزِيد بن الْأَعْوَر الشني: