[ظ ي ن] أَدِيمٌ مُظَيَّنٌ مَدْبُوغٌ بالظّيّانِ حكاهُ أبو حَنِيفَةَ وقد تَقدَّم
[الظاء والفاء والياء]
[ف ظ ي] الفَظَى ماءُ الرَّحِمِ قال الشاعِرُ
(تَسَرْبَلَ حُسْنَ يُوسُفَ في فَظاهُ ... وأُلْبِسَ تاجَه طِفْلاً صَغِيرَا)
حَكاه كُراعٌ وإِنّما قَضَيْنا بأَنّ أَلِفَها مُنْقَلَبَةٌ عن ياءٍ لأَنَّها مَجْهُولَةُ الانْقلابِ وهي في موضِعِ الّلامِ وإذا كانَتْ في موضعِ الّلامِ فانْقِلابُها عن الياءِ أَكْثَرُ منه عن الواوِ
[مقلوبه]
[ف ي ظ] فاظَ فَيْظًا وفُيُوظًا وفَيْظُوظَةً وفَيَظانًا الأخيرةُ عن اللِّحْيانِيِّ مات قال رُؤْبَةُ
(لا يَدْفِنُونَ مِنْهُمُ من فاظَا ... )
وكَذلكَ فاظَتْ نَفْسَهُ تَفِيظُ وكَرِهَها بَعْضُهم وأَفاظَهُ الله إِيّاها وحَكَى اللِّحْيانِيُّ عن الكِسائِيُّ تَفَيَّظُوا أَنْفُسَهم