العجيب: ابن عباس، الرق المنشور ما بين المشرق إلى المغرب.
وقيل: قلب المؤمن، من قوله: (فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ) .
قوله: (وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (٤)
وهو بيت في السماء حيال الكعبة.
الغريب: الحسن، هو الكعبة.
العجيب: سهل بن عبد الله، هو قلب المؤمن وعمارته الإخلاص.
قوله: (وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ (٥)
هو السماء.
الغريب: هو العرش.
قوله: (وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (٦)
المملوء ماء، وقيل: نارا، وقيل: المختلط وقيل: المرسل.
الغريب: هو جهنم.
العجيب: الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء عن ذي الرمة عن ابن
عباس: المسجور، الفارغ اليابس.
قال: وليس لذي الرمة حديث غير هذا.
قوله: (يَوْمَ تَمُورُ)
ظرف لقوله: (لواقعٌ)
والمَور، الاضطراب.
العجيب: أبو زيد، لا نعلم ما المَور؟.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute