للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قوله: (يَدَكَ) ، أي إحدى يديك.

الغريب: كلتا يديه بَيضَاوَان من غير مرض.

(فِي تِسْعِ آيَاتٍ) ، أي (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) آية (فِي تِسْعِ آيَاتٍ) صفة للآية

المضمرة.

وقيل: مع تسع آيات تعطى تمامها. وعلى هذا تكون اليد والعصا

غير التسع.

قوله: (إِلَى فِرْعَوْنَ)

متصل بمضمر تقديره مرسلاً (إِلَى فِرْعَوْنَ) ، وذو الحال ضمير موسى في قوله: (وَأَدْخِلْ) .

قوله: (مُبْصِرَةً) .

تجعلهم بصراء. وقيل: مضيئة، من أبصر النهار، إذا أضاء.

الغريب: مبصراً بها، كماء دافق، أي: مدفوق، وعيشة راضية، أي:

مرضية.

قوله: (وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ) .

أي: أنكروها، والباء أزائدة.

الغريب: (وَجَحَدُوا) أزالوا الخير عنهم بها، بسبب ردها.

(ظُلْمًا وَعُلُوًّا) مفعول له. والعامل "وَجَحَدُوا"، و "اسْتَيْقَنَتْهَا" حال، وقد

مقدر، أي: وقد استيقنوها.

قوله: (وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا) .

أي، علم الدين والحُكْم.

وقيل: علم منطق الطير وفهمه.

الغريب: هو بسم الله الرحمن الرحيم.

العجيب: علم الكيمياء. وهو ضعيف. حكاه الماوردي.

قوله: (مَنْطِقَ الطَّيْرِ) .

<<  <  ج: ص:  >  >>