للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الغريب: هو قول الإنسان رأيت ولم ير، وما رأيت ورأى.

قوله: (وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ) أي القلوب، وسميت الصدور، لأنها

فيها.

قوله: (كَانُوا هُمْ) .

(هم) فعل وعماد، ويجوز أن يكون تاكيداً للضمير.

قوله: (فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ)

تكرار لبيان علة الأخذ.

قوله: (فَقَالُوا سَاحِرٌ) .

أي موسى ساحر.

قوله: (وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ) .

قيل: اسمه حبيب، وقيل: سمعان، وقيل: خرقبيل.

الغريب: هو موسى عليه السلام، وكان قبل ذلك يكتم إيمانه.

قوله: (مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ)

صفة لرجل، وقيل: يتصل بالكتمان، أي يكتم إيمانه من آل فرعون.

قوله: (بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ) يعني عذاب الدنيا.

الغريب: بعض صلة، وقيل: بعض بمعنى كل.

العجيب: بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ، وفي البعض هلاككم.

قوله: (سَبِيلَ الرَّشَادِ) .

أي طريق الهدى.

العجيب: الرشاد اسم صنم من أصنامه، حكاه أبو الليث في تفسيره.

قوله: (جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ) .

<<  <  ج: ص:  >  >>