العجيب: كان قد تلمذَ لألف نبي، وتلمذ له ألف نبي.
قوله: (أن أشكر لِلهِ) .
"أنْ" هي المفسرة، أي قلنا له أشكر للُه.
الغريب: الزجاج: لأن يشكر لله.
قوله: (لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ) ، مع الله.
الغريب: (بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ) قسم.
قوله: (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ) .
اعتراض من كلام لقمان لابنه، وهي نزلت في سعد بن أبي وقاص
رضي الله عنه.
الغريب: تقديره: إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ونحن وصينا الإنسان بوالديه
حسناً وأمرناه أن لا يطيعهما في الشرك.
قوله: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ) بعد قوله: (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ) محمول على أن الإنسان مأمور بالإحسان إليهما والشكر لهما.
الغريب: أراد بالوالدين الأب ومن أفادك علماً، فقد قيل: الأب أبوان.
أبو نسب وأبو أدب.
قوله: (أَنَابَ إِلَيَّ) .
متصل بأناب عند الجمهور.
الغريب: (أَنَابَ" كافٍ كقوله: (خَرَّ راكعاً وأَنَابَ) ثم قال على وجه
التهديد (إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) أي: في مرجعكم بالموت ثم إلى مرجعكم
بالبعث.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute