الغريب: فيه تقديم وتأخير، أي اتخذوا آلِهَةً قربانا.
العجيب: مصدر، وقيل: مفعول له.
قوله: (فما أغنى عنهم سمعهم) ، "مَا" للنفي.
الغريب: "مَا" للاستفهام، ودخول "مِن" في قوله "من شيء" يقوي النفي.
قوله: (وحاق بهم) نزل بهم.
العجيب: قول من قال: أرادَ (حق) ، فقلبت: إحدى القافين ألفا، فإنه بعيد.
قوله: (نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ) .
ابن عباس: كانوا تسعة من جن نَصيبين. وقيل: من أهل نينوى.
عكرمة: كانوا عشرة من جزيرة الموصل. زر بن حبيش: كانوا سبعة فيهم
زوبعة.
الغريب: مجاهد: كانوا سبعة، ثلاثة من نجران، وأربعة من
نَصيبين، وعد أسماءهم: شاصر، وناصر، وحس، ومس، والأزد، وأبنان، والأحقم. وقيل: كانوا سبعين من بني أقليش، وفيهم زوبعة.
ومن الغريب: روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: " الجن على ثلاثة أصناف، صنف لهم أجنحة يطيرون في الهواء، وصنف حيات وكلاب، وصخف يحلون ويظعنون ".
وعن ابن مسعود: أنه رأى رجالاً من
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute