نزلت حين أكثروا المسائل على النبي - عليه السلام -، شق ذلك
عليه، فأمروا بالصدقة عند المناجاة، ثم نسخ بالآية الثانية.
وعن علي - رضي الله عنه -: " إن في القرآن لَآية ما عمل بها أحد قبلي، ولا يعمل بها أحد بعدي، إذا ناجيت الرسول تصدقت بدرهم حتى نَفِد، فنسخت بالآية الثانية.
وعن علي - رضي الله عنه - أيضاً، قال: " لما نزلت هذه
الآية دعاني رسول الله - صلى اللُه عليه وسلم - فقال لي: ما ترى، قلت لا يطيقونه، قال: كم، قلت حبة أو شعيرة، قال بلى: إنك لزهيد. فنزلت