الغريب: علي بن سليمان: نصب على المصدر، لأن المعنى:
سنسيرها سِيرَتَهَا.
قوله: (إِلَى جَنَاحِكَ) ، أبطك وجنبك.
قال الراجز:
أضمه للصدر والجناح
الغريب: (جَنَاحِكَ) ، عصاك.
العجيب: (جَنَاحِكَ) ، كمك.
قوله: (بَيْضَاءَ) ، حال من الضمير في (تَخْرُجْ) .
الغريب: الزجاج: المعنى: نؤتيك آية أخرى.
قوله: (الْكُبْرَى) صفة لآيات.
الغريب: مفعول تقديره، لنريك الكبرى من آياتنا.
قوله: (وَاحْلُلْ عُقْدَةً) ، فحلها الله.
الغريب: ولو قال للعقدة أو العقد لحلها كلها، ولم يقل فرعون (وَلَا يَكَادُ يُبِينُ (٥٢) .
وقيل: كذب الملعون.
قوله: (وَزِيرًا) .
قيل هو من الوزر، أي يحمله من صاحبه، وقيل: من الوزر.
قوله: (أَزْرِي) ، ظهري، وقيل: قوتي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute