الغريب: المفضل: معناه جعلنا له ابتداء لتأخذوا أهبته، ولم يصرعكم
في مواضع تهلككم.
قوله: (مَعَاشاً) ، أي سببا لمعاشكم.
الغريب: زمانا للعشرة واللذة.
قوله: (من المعصرات) ، أي السحاب، والعصير أيضاً.
الغريب: المعصرات الرياح ذات الأعاصير، من قوله "إعصار".
و"من" بمعنى الباء.
العجيب: الحسن وقتادة: المعصرات: السماء.
قوله: (وجناتٍ) .
أي أشجار جنات، فحذف المضاف، وقوله (ألفافاً) جمع لِفٍّ كجِذْع
وأجذاع، وقيل: لفيف، كشريف وأشراف، وقيل: جمع لُفٍ، ولفَّ جمع
لَفَّاء.
[قوله: (يوم ينفخ) .]
بدل من يوم الفصل.
قوله: (لابثنَ فيها أحقاباً) .
هذا غير مؤقت، وإنما المؤقت: أن يقول: خمسة أحقاب أو عشرة.
الغريب: خالد بن معدان، هذه الآية في أهل القبلة وهم لا يخلدون.
العجيب: الآية منسوخة. ومن العجيب، هذا في حق جميع أهل النار
وأنها محدودة، وهذا قول بعض المتكلمين. وفيه بعد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute