العجيب: هي جمع عين الماء، أي في أعيننا.
قوله: (وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ) أي جعل يصنع.
(فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) .
إن حملته على معنى الذي، فمحله نصب، كقوله: (يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ) .
وإن حملته على الاستفهام فمحله رفع بالابتداء، "يَأْتِيهِ" خبره، والعلم معلق.
قوله: (وَفَارَ التَّنُّورُ) .
ابن عباس: وجه الأرض، والجمهور على أنه تنور الخبز.
الغريب: علي - رضي الله عنه -: طلوع الفجر
ومن الغريب: قتادة: التَّنُّورُ: أشرف موضع في الأرض.
العجيب: التَّنُّورُ: عبارة عن اشتداد الأمر وصعوبته، كما قال - عليه
السلام -: "حمى الرطيس" - حين اشتدت الحرب -.
قوله: (وَأَهْلَكَ)
أهل الرجل: امرأته وأولاده وأتباعه.
الغريب: (وَأَهْلَكَ) ها هنا فعل ماض، أي أهلكهم، إلا من سبق القول
بنجاته، والقول عند الجمهور هو المقول.
وفي الغريب: القول ها هنا: الوعيد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute