عطف "الركع" على "القائمين" بالواو، ولم يعطف "السجود" على "الركع"، لأن الصلاة قد تكون من غير قيام، ولا تكون من غير ركوع وسجود، وقيل: أراد بالقائمين، المقيمين فيه.
سؤال: لِمَ لَمْ يقل: (والعاكفين) كما في البقرة؟
لأن ذكر العاكف قد تقدم في قوله:(سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ) .