الغريب: لديغ، من خيفة الله، وقيل: صحيح ضد مريض.
قوله: (صَدِيقٍ حَمِيمٍ)
أي قريب: من قولهم حم الشيء، إذا قرب.
وقيل: هو من قولهم دعينا في الحامة لا في العامة"، أي صديق مختص.
الغريب: ابن عيسى: الحميم، من يغضب لحميمِهِ، ومنه الحمى، والماء
الحميم.
قوله: (فَنَكُونَ) .
منصوب حملاً على المعنى، لأن المعنى، لو أن لنا أن نَكُرَّ فنكون.
قوله: (الْأَرْذَلُونَ) .
ابن عباس: الحاكة، عكرمة: الحاكة والأساكفة. وقيل: الحجامون
وأهل الصنعة والخساسة.
الغريب: المتكبرون.
العجيب: الذين يسألون ولا يقنعون.
قوله: (آيَةً تَعْبَثُونَ) .
أي، بنياناً، وقيل: علامة للعبث يجتمعون إليها.
الغريب: هي بروج الحمام، ونصبها على المفعول به.
العجيب: المفعول محذوف، أي أبنية. و "آيَةً" مفعول له.
قوله: (طَلعُها هَضيم) .
فيه أقوال، ابن عباس: هضيم: أينع وبلغ، وقيل: هضيم هاضم.
القفال: هو العذق المتدلي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute