الغريب: مجاهد: هي كعاب فارس والروم يظ مرون بها.
الغريب: سفيان بن وكيع، الشطرنج.
العجيب: سعيد بن جبير: هي خصَيات يستقسمونَ بها) . (.
قوله: (فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ) .
شرط، ومحل من رفع بالابتداء.
(غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ) حال، وفيه إضمار، تقديره، فأكل منها. (فَإِنَّ اللَّهَ) جزاء الشرط، وخبر المبتدأ، والعائد محذوف، أي: فإن الله غفور يغفر له رحيم يرحمه.
قوله: (يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ) .
محله رفع بالابتداء والخبر، ولم يعمل فيه (يَسْأَلُونَكَ) ، لأنه استفهام لا
يعمل فيه ما قبله.
قوله: (وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ)
أي وصيد ما علمتم، فحذف المضاف.
قوله: (مِنَ الْجَوَارِحِ) جمع جارحة، وهي الكاسبة.
الغريب: قال محمد بن الحسن: من الجراحة، فإن صاد ولم يجرح
بناب، أو مخلب أو كسر فمات لا يحل أكله.
قوله: (مُكَلِّبِينَ)
أي معلمين إياه الصيد، وقيل: معنى مكلبين مضَرِّين، من التضرية، وهي الحث والحمل على الصيد.
الغريب: ابن عمر والضحاك ومجاهد: لا يحل ما صيد بغير الكلب
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute