للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المدينة في السماع إذا لم يكن فحثسا ولا كذبا.

قال: ورخص قوم في ضرب العود.

قوله: (وَيَتَّخِذَهَا) مَنْ نَصَت عطفه على (لِيُضِلَّ) ، وَمَنْ رَفَعَة.

عَطَفَة على (يَشْتَرِي) .

قوله: (بِغَيْرِ عِلْمٍ) صفة للمضل، أي يضل تقليداً وتوهماً أنه على

علم.

قوله: (كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا) .

حالان من الضمير في (وَلَّى) .

قوله: (خالدِينَ) ، حال من الضمير في "لهم" والعامل اللام.

قوله: (تَرَونَها) .

يعود إلى السماوات، وقوله: (بغيرِ عمدٍ) حال لها، وقيل: الهاء يعود

إلى العمد.

قوله: (زَوْجٍ كَرِيمٍ) .

أي حسن الشكل والمنظر. وقيل: كريم على العباد لحاجتهم إليه.

قوله: (خَلْقُ اللَّهِ) .

أي مخلوقه.

قوله: (فَأَرُونِي) من رؤية العينِ. (مَاذَا خَلَقَ) المفعول الثاني.

قوله: (لقمان) .

كان حكيماً، عكرمة والشعبي قالا: كان نبياً.

الغريب: مجاهد: كان عبداً أسود عظيم الشفتين، مشقق القدمين.

الفراء: كان حبشياً مجدوع الأنف ذا مشفر.

<<  <  ج: ص:  >  >>