المدينة في السماع إذا لم يكن فحثسا ولا كذبا.
قال: ورخص قوم في ضرب العود.
قوله: (وَيَتَّخِذَهَا) مَنْ نَصَت عطفه على (لِيُضِلَّ) ، وَمَنْ رَفَعَة.
عَطَفَة على (يَشْتَرِي) .
قوله: (بِغَيْرِ عِلْمٍ) صفة للمضل، أي يضل تقليداً وتوهماً أنه على
علم.
قوله: (كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا) .
حالان من الضمير في (وَلَّى) .
قوله: (خالدِينَ) ، حال من الضمير في "لهم" والعامل اللام.
قوله: (تَرَونَها) .
يعود إلى السماوات، وقوله: (بغيرِ عمدٍ) حال لها، وقيل: الهاء يعود
إلى العمد.
قوله: (زَوْجٍ كَرِيمٍ) .
أي حسن الشكل والمنظر. وقيل: كريم على العباد لحاجتهم إليه.
قوله: (خَلْقُ اللَّهِ) .
أي مخلوقه.
قوله: (فَأَرُونِي) من رؤية العينِ. (مَاذَا خَلَقَ) المفعول الثاني.
قوله: (لقمان) .
كان حكيماً، عكرمة والشعبي قالا: كان نبياً.
الغريب: مجاهد: كان عبداً أسود عظيم الشفتين، مشقق القدمين.
الفراء: كان حبشياً مجدوع الأنف ذا مشفر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute