الجمهور، على أن وزنها فُعلى" - بالضم - لأن فِعلى - بالكسر - لا تأتي صفة وإنما كسر للياء، ومن همز، جعله مصدراً
كالذكرى. قال الشيخ الإمام: ويحتمل أيضاً فيمن لم يهمز أنه مصدر
على - فِعلى -.
وما روي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما قرأ هذه السورة، قرأ فيها أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى، تلك الغرانيق العلى منها الشفاعة ترتجى فأنكره بعض المفسرين، وذهب بعضهم إلى أن الشيطان تلا في أثناء قراءة النبي - عليه السلام -.
الغريب: مجاهد، كان يقرأ فانتسخ تلاوته، والمعنى تلك الغرانيق