الغريب: هو على زعم بعضهم واو الثمانية، وقد سبق.
قوله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) .
خيثمة: كل ما في القرآن، (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) ففي التوراة: " يا
أيها المساكين، (قُوا أَنْفُسَكُمْ) ، أي اجعلوا بينكم وبين النار وقاية من
الطاعة.
قوله: (وَأَهْلِيكُمْ) أي بتعليمهم الخير وأمرهم ونهيهم وأخذهم بما
ينجيهم.
الغريب: الضحاك: بمعنى "مع" فيكون مفعولاً معه، على قول الضحاك.
قوله: (والذينَ آمنوا معه) .
محله نصب بالعطف على النبي، ويجوز أن يكون رفعاً بالابتداء.
(نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ) الجملة خبره.
[قوله: (فخانتاهما) .]
أي في الدين.
العجيب: قول من قال في الفرج، وقد أساءَ القول، فإن الله عصم
أنبياءه من ذلك.
قوله: (مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ) .
أي من كفره وتعذيبه إياي.
الغريب: وجزاء عمله، أي النار.
العجيب: حكي عن أحمد بن حنبل - رحمه الله - أنه قال "وَعَمَلِهِ" أي
مضاجعته.
قوله: (مَعَ الدَّاخِلِينَ) ، و "مِنَ الْقَانِتِينَ"، غلب الذكور على الإناث لاجتماعهما في الوصفين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute