(جَهْرَةً) .
قيل: حال، أي غير مستور عنا بشيء، وقيل: صفة مصدر، أي رؤية
جَهْرَةً، وقيل: متعلق بالقول، أي قلتم مقالة جَهْرَةً، أي جهرتم بتلك المقالة.
(مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ) .
قيل: كان موتا فارقهم الروح، وقيل: كان نَوْما.
(الْمَنَّ) .
الطرنجبين، وقيل: كان شيئاً يقع على الأشجار، وقيل: الصمغة، وقيل: الزنجبيل.
الربيع: كان ماء يشربونه.
وهب: الخبز الرقاق، وقيل: المن، العسل، ما من الله عليهم مما لا تعب فيه ولا نصب.
(السَّلْوَى)
الجمهور على أنه طير، وروي عن الخليل أنه قال: واحدها سلواة، وأنشد:
وإني لَتَعْروني لِذِكْراكِ سَلْوَةٌ. . . كما انتفضَ السَّلْواةُ مِنْ بَلَلِ القَطْرِ
فالألف على هذا تكون للإِلحاق بجعفر لا للتأنيث، وقيل: السلوى.
العسل وأنشد:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute