(فبات) أي: معها، كناية عن الجماع، وصرح به في رواية أخرى.
(لكما في ليلتكما)، للأصيلي:"لهما في ليلتهما".
(قال سفيان) أي: بالإسناد المذكور.
(فقال رجل من الأنصار): هو "عباية بن رفاعة".
(فرأيت لهما تسعة أولاد)، للبيهقي وغيره:"فولدت له غلاما، فلقد رأيت لذلك الغلام سبع بنين كلهم ختم القرآن، والغلام المذكور اسمه: "عبد الله بن أبي طلحة"، وله من الأولاد: "إسحاق، وإسماعيل، وعبد الله، ويعقوب، وعمر، والقاسم، وعمارة، وإبراهيم، وعمير، وزيد، ومحمد، وأربع من البنات".
(العلاوة): بكسر المهملة: "ما يغلق على البعير بعد تمام الحمل"، وأثر عمر هذا أخرجه في "المستدرك"، وزاد:{أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ}، نعم العدلان، {وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} نعم العلاوة".