(بسير): أوله باء الجر، والسير: ما يقدر من الشراك. زاد أحمد والطبراني:"فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ما لهذا؟ قال: حلفت لأن رد الله على مالي وولدي لأحجن بيت الله مقرونًا، فقال: ليس هذا نذرًا، إنما النذر ما يبتغي به وجه الله". ولفظ الطبراني:"فأخذ الحبل فقطعه، وقال: إن هذا من عمل الشيطان".