(من حلف ...) إلى آخره، قال الخطابي:"اليمين إنما تكون بالمعبود المعظم، فإذا حلف باللات ونحوها فقد ضاهى الكفار، فأمر أن يتدارك بكلمة التوحيد".
وقال ابن العربي:"من حلف بها جادًا فهو كافر أو جاهلًا أو ذاهلًا يقول: لا إله إلا الله تكفر عنه وترد قلبه عن السهو إلى الذكر، ولسانه إلى الحق، وتنفي عنه ما جرى من اللهو".