(هلال بن علي)، يقال له أيضًا ابن أبي هلال، وابن أبي ميمونة.
(فمضى يتحدث)، في رواية المستملي:"يحدثه" بزيادة هاء؛ وهي راجعة للحديث الذي كان فيه لا للأعرابي.
(أراه) بالضم، أي: أظنه، والشك من محمد بن فليح.
(السائل) بالرفع على الحكاية.
(وسد) بضم الواو وتخفيف المهملة، أي: أسند، وهو بهذا اللفظ في "الرقاق"، وأصله من "الوسادة"، وكان من شأن الأمير عندهم إذا جلس أن تثنى تحته وسادة، أي: فجعل له غير أهله وسادًا.