(لا تنكسف الشمس لموت أحد ولا حياته، رواه أبو بكرة، والمغيرة، وأبو موسى، وابن عباس، وابن عمر): كلها موصولة عنده.
ورواه أيضًا: أبو مسعود، وعائشة عنده، وجابر عند مسلم، وابن عمرو، والنعمان بن بشير، وقبيصة، وأبو هريرة، كلها عند النسائي، وعقبة بن عامر، وبلال عند الطبراني.
قال ابن حجر: فهذه تقبل القطع عند من اطلع عليها من أهل الحديث بأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قاله، فيجب تكذيب من زعم أن الكسوف علامة على موت أحد، أو حياة أحد.