(الكباث): بفتح الكاف والموحدة الخفيفة، آخره مثلثة: ثمر الآراك، ويقال ذلك للنضيج منه.
(وهل من نبي إلا رعاها)، زاد النسائي:"ولقد بعث موسى وهو يرعى الغنم"، وبه يظهر مطابقة الحديث للترجمة، والحكمة في رعاية الأنبياء الغنم أن يأخذوا أنفسهم بالتواضع وينتفعوا بالخلوة ويترقوا من سياستها إلى سياسة الأمم، والإشارة إلى أن الله لم يضع النبوة في أبناء الدتيا والمترفين.