(أرسل ملك الموت إلى موسى)، زاد أحمد: "وكان يأتي الناس عيانا".
(صكه) أي: ضريه على عينه "ففقأها" كما في مسلم.
وقد استشكل ذلك، وأجيب: بأن موسى لم يعلم كونه ملك الموت، وقد دخل على إبراهيم ولوط ملائكة فلم يعرفاهم ابتداء، فلما رأى موسى رجلًا دخل داره بغير إذنه لطمه لما ركب فيه من الحدة، وقد أباح الشارع فقئ عين الناظر في دار المسلم بغير إذن.
(متن): بفتح الميم وسكون الثناة: الظهر.
(بما غطى)، للكشميهني: "غطت".
(قال: فالآن)، زاد أحمد: "فشمه شمة فقبض روحه وكان يأتي الناس خفية بعد ذلك".