(إن رجلًا)، قيل: هو سلمان، أو سلمة بن صخر البياضي، زاد أبو عوانة:"وهو ينتف شعره ويدق صدره"، زاد الدارقطني:"ويدعو ويله ويحثى على رأسه التراب"، واستدل بهذا على جواز هذا العمل ممن وقعت منه معصية، ويفرق بين مصيبة الدنيا والدين لما يشعر به الحال من شدة الندم، وصحة الإقلاع.