(فقولوا: اللَّهم ربنا)، استدل به من قال:"إن الإِمام لا يقول ذلك، وإن المأموم لا يقول: سمع الله لمن حمده"، ولا دليل فيه لأنَّه ليس فيه ما يدل على النفي، وقد أخذ أن الإِمام يجمعهما، وكذا المأموم من أدلة أخرى.
(لك الحمد)، للكشميهني:"ولك"، وفيه رد على ابن القيِّم، حيث زعم أن الجمع بين اللَّهم والواو لم يرد.
(فإنَّه من وافق ...) إلى آخره، فيه إشعار بأن الملائكة تقول ذلك أيضًا.