(نزلت في عبد الله بن حذافة ...) إلى آخره، كان من قصته أنه غضب على جيشه فأوقد نارًا، وقال: اقتحموا فامتنع بعضهم وهم بعضهم أن يفعل، والمقصود من الآية في قصته:{فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ} إلى [١٥٤/ ب] آخره" أرشدوا إلى فعل ما يفعلونه عند التنازع وهو الرد إلى كتاب الله وسنة رسوله.