(فجحش شقه)، كما تقدم، وكان ذلك في ذي الحجة سنة خمس، أفاده ابن حبان.
(قوم): سمي منهم: أبو بكر، وعمر، وجابر، وأنس.
(فأشار إليهم): من الإشارة، وللحموي من المشورة، والأول أصح.
(فإذا ركع) في حديث أنس قبله: "فإذا كبر فكبروا .. وفي آخره: وإذا سجد فاسجدوا".
(فقولوا ربنا ولك الحمد)، للكشميهني:"لك" بلا واو، وعلى إثباتها فهي عاطفة على مقدر، أي: ربنا استجب أو أطعناك ولك الحمد، ففيه الدعاء والثناء معًا، وقد استدل به من قال:"إن المأموم يقتصر عليه، ورد بأن السكوت عن الشيء لا يقتدي ترك فعله.