(لو راجعته)، لابن ماجه:"لو راجعتيه" بزيادة ياء، وهي لغة ضعيفة، وزاد:"فإنه أبو ولدك".
تنبيه: المفهوم من الروايات: أن قصة بريرة كانت في آخر الأمر سنة تسع أو عشر، لأن العباس إنما سكن المدينة بعد رجوعهم من الطائف وابنه إنما أتاها مع أبويه، وقد أخبر بمشاهدة ذلك، وأما ذكرها في قصة الإفك مع تقدمها، فوجه بأنها كانت تخدم عائشة قبل شرائها، ذكره السبكي وقواه ابن حجر.