(ما بعث الله نبيًّا إلا رعي الغنم)، الحكمة في ذلك: أن يحصل لهم التمرن برعيها على ما سيكلفونه من القيام بأمر رعيتهم.
(على قراريط)، "على" بمعنى الباء، وهي للسببية أو المعاوضة، وقيل: إنها للظرفية كما في رواية ابن ماجه "بالقراريط"، وأنه اسم موضع بمكة لا قراريط الفضة، إذ لم تكن العرب يعرفون ذلك، وفي الحديث:"ستفتحون أرضًا يذكر فيها القيراط".