(مثلي ومثل الناس): هو طرف من حديث ذكره، وعطف عليه حديث سلمان لأنه سمع نسخة شعيب عن أبي الزناد، وهذا الحديث أولها فذكره لأجل الإسناد ليعطف عليه كما تقدم له نظيره في حديث:"نحن الآخرون السابقون" في الطهارة في نسخة همام.
(الفراش): بفتح الفاء: دواب مثل البعوض، واحدها "فراشة".