(وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عامًا)، للإسماعيلي وغيره:"سبعين عامًا"، وللطبراني:"مائة عام"، وفي "الموطإ": "خمسمائة عام"، وفي "الفردوس": "ألف عام".
وجمع بأن ذلك بحسب اختلاف الأشخاص والأعمال، وتفاوت الدرجات فيدركه من شاء الله من مسيرة ألف عام، ومن شاء من مسيرة أربعين، وما بين ذلك- قاله ابن العربي وغيره.