ولأحمد:"فحيل بيني وبينه" أي: لم يؤذن له في ذلك. وبين سعيد بن منصور في "سننه" من طريق: أن التناول المذكور كان في حال قيامه الثاني من الركعة الثانية.
(ورأيت النار)، في مسلم:"أن رؤية النار كانت قبل رؤية الجنة" وكذا لعبد الرزاق، وزاد:"أنه تأخر عن مصلاه حتى إن الناس ليركب بعضهم بعضًا"، ولابن خزيمة:"لقد رأيت منذ قمت أصلي ما أنتم لاقون في دنياكم وآخرتكم ".
(فلم أر منظرًا كاليوم قط أفظع) أي: مثل منظر رأيته اليوم، وللمستملي والحموي:"تأخير منظرًا عن أفظع".
(قال: يكفرن العشير)، كذا في "الصحيحين"، وفي "الموطإ" رواية الأكثر، وفي رواية يحيى بن يحيى:"ويكفرن" بزيادة واو، واتفقوا على أنها غلط منه.