وللكشميهني بحاء مهملة أوله، وللقابسي بنون بدل التحتية، ولعبدوسي بنون بدل الراء.
(بقارورة): بالقاف: فاعولة من القار، وهو الزفت، ولمسلم: "بخشبة". والجمع: أنها سدت بخشبة مزفتة.
(أبدلا جارية)، زاد النسائي: "فولدت نبيًّا".
ولابن المنذر: "نبيين".
٤ - بَابُ {فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ: آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا، قَالَ: أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الحُوتَ} [الكهف: ٦٣]
إِلَى قَوْلِهِ {عَجَبًا} [يونس: ٢]، {صُنْعًا} [الكهف: ١٠٤]: «عَمَلًا»، {حِوَلًا} [الكهف: ١٠٨]: «تَحَوُّلًا» {قَالَ: ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ، فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا} [الكهف: ٦٤]، {إِمْرًا} [الكهف: ٧١] وَ {نُكْرًا} [الكهف: ٧٤]: «دَاهِيَةً»، {يَنْقَضَّ} [الكهف: ٧٧]: «يَنْقَاضُ كَمَا تَنْقَاضُ السِّنُّ»، (لَتَخِذْتَ): «وَاتَّخَذْتَ وَاحِدٌ»، {رُحْمًا} [الكهف: ٨١]: «مِنَ الرُّحْمِ، وَهِيَ أَشَدُّ مُبَالَغَةً مِنَ الرَّحْمَةِ، وَنَظُنُّ أَنَّهُ مِنَ الرَّحِيمِ، وَتُدْعَى مَكَّةُ أُمَّ رُحْمٍ أَيِ الرَّحْمَةُ تَنْزِلُ بِهَا».
٥ - باب: {أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الحُوتَ}
٤٧٢٧ - حَدَّثَنِي قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَالَ: قُلْتُ لِابْنِ عَبَّاسٍ: إِنَّ نَوْفًا البَكَالِيَّ يَزْعُمُ أَنَّ مُوسَى بَنِي إِسْرَائِيلَ لَيْسَ بِمُوسَى الخَضِرِ، فَقَالَ: كَذَبَ عَدُوُّ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute