٩ - تفسير سُورَةُ بَرَاءَةَ
{وَلِيجَةً} [التوبة: ١٦]: «كُلُّ شَيْءٍ أَدْخَلْتَهُ فِي شَيْءٍ»، {الشُّقَّةُ} [التوبة: ٤٢]: " السَّفَرُ، الخَبَالُ: الفَسَادُ، وَالخَبَالُ: المَوْتُ "، {وَلَا تَفْتِنِّي} [التوبة: ٤٩]: «لَا تُوَبِّخْنِي»، {كَرْهًا} [النساء: ١٩] وَ {كُرْهًا} [النساء: ١٩]: «وَاحِدٌ»، {مُدَّخَلًا} [النساء: ٣١]: «يُدْخَلُونَ فِيهِ»، {يَجْمَحُونَ} [التوبة: ٥٧]: «يُسْرِعُونَ»، {وَالمُؤْتَفِكَاتِ} [التوبة: ٧٠]: " ائْتَفَكَتْ: انْقَلَبَتْ بِهَا الأَرْضُ "، {أَهْوَى} [النجم: ٥٣]: «أَلْقَاهُ فِي هُوَّةٍ»، {عَدْنٍ} [التوبة: ٧٢]: " خُلْدٍ، عَدَنْتُ بِأَرْضٍ: أَيْ أَقَمْتُ، وَمِنْهُ: مَعْدِنٌ، وَيُقَالُ: فِي مَعْدِنِ صِدْقٍ، فِي مَنْبَتِ صِدْقٍ "، {الخَوَالِفُ} [التوبة: ٨٧]: «الخَالِفُ الَّذِي خَلَفَنِي، فَقَعَدَ بَعْدِي، وَمِنْهُ يَخْلُفُهُ فِي الغَابِرِينَ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ النِّسَاءُ مِنَ الخَالِفَةِ، وَإِنْ كَانَ جَمْعَ الذُّكُورِ، فَإِنَّهُ لَمْ يُوجَدْ عَلَى تَقْدِيرِ جَمْعِهِ إِلَّا حَرْفَانِ فَارِسٌ، وَفَوَارِسُ وَهَالِكٌ وَهَوَالِكُ»، {الخَيْرَاتُ} [البقرة: ١٤٨]: «وَاحِدُهَا خَيْرَةٌ وَهِيَ الفَوَاضِلُ» (مُرْجَئُونَ): " مُؤَخَّرُونَ، الشَّفَا: شَفِيرٌ، وَهُوَ حَدُّهُ، وَالجُرُفُ مَا تَجَرَّفَ مِنَ السُّيُولِ وَالأَوْدِيَةِ "، {هَارٍ} [التوبة: ١٠٩]: " هَائِرٍ، يُقَالُ: تَهَوَّرَتِ البِئْرُ إِذَا انْهَدَمَتْ، وَانْهَارَ مِثْلُهُ ". {لَأَوَّاهٌ} [التوبة: ١١٤]: " شَفَقًا، وَفَرَقًا، وَقَالَ الشَّاعِرُ:
[البحر الوافر]
إِذَا قُمْتُ أَرْحَلُهَا بِلَيْلٍ ... تَأَوَّهُ آهَةَ الرَّجُلِ الحَزِينِ
(وقال الشاعر): هو المثقب العبدي.
(أرحلها): بفتح الهمزة والحاء المهملة.
(آهة): بالمد، وللأصيلي بتشديد الهاء بلا مد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute